يأتي
عليك زمان مختلف بأزواج مختلفة، وترى نسلا بعيدا ولنحيينك حياة طيبة،
ثمانين حولا أو قريبا من ذلك. إنك بأعيننا، سميتك المتوكل، يحمدك الله من
عرشه، كذّبوا بآياتنا وكانوا بها يستهزئون. سيكفيكهم الله ويردها إليك. لا
تبديل لكلمات الله. إن ربك فعّال لما يريد. (إزالة الأوهام 1891)
إن
الله - سبحانه وتعالى - قد أخبرني أنك ستعيش ثمانين عاما أو أقل منها
بقليل أو أكثر منها، وهذا الإلهام تلقيته قبل ما يقارب عشرين أو اثنين
وعشرين عاما وأشيع في أناس كثيرين، كما نُشر في إزالة الأوهام أيضا.
(السراج المنير 1897)
يعني عام 1877 أو 1875
في عام 1900:
لما
كان الله تعالى يعلم أن الأعداء سيتمنّون هلاكي لكي يستدلّوا بموتي العاجل
على كذبي، فقد قال لي سلفًا: "ثمانين حولاً، أو قريبًا من ذلك، أو تزيد
عليه سنينا، وترى نسلا بعيدا". أي: ستعمَّر ثمانين عامًا أو أقلّ أو أكثر
بقليل، وستعيش بحيث ترى نسلاً بعيدًا. وقد مضى على هذا الإلهام ما يقارب 35
عاما (يعني 1865). (الأربعين رقم 3، عام 1900 الخزائن الروحانية، مجلد 17،
ص 418-419)
عام 1905:
مضى
ثلاثون سنة منذ أن أخبرني الله تعالى بكلمات صريحة بأني سأعيش ثمانين حولا
أو تزيد عليه خمسة أو ستة أو يقل كمثلها. (البراهين الخامس 1905) (يعني في
عام 1875)
وقد
مضت قرابة ثلاثين عاما على إلهام حين خاطبني عز وجل وقال سأعمِّرك لإنجاز
هذه الأعمال ثمانين حولا أو أقل منها أو أكثر بقليل. (إعلان 1899) يعني في
عام 1869
أطال الله بقاءك. تعيش ثمانين حولا أو تزيد عليه خمسة أو أربعة أو يقّل كمثلها. (الاستفتاء وحقيقة الوحي 1907)
حكاية الولادة:
أما
سوانحي الشخصية فهي أني وُلدت في أواخر أيام السيخ في 1839 أو 1840 وكنت
في عام 1857 في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمري، ولم تكن قد نبتت
اللحية والشوارب. (كتاب البرية 1898) (1857-1835=22)
متى بدأ بتلقي الوحي:
"ولما بلغ عمري أربعين عامًا، شرفني الله تعالى بإلهامه وكلامه." (ترياق القلوب، الخزائن الروحانية؛ ج 15، ص 283)
"كان عمري أربعين عاما إذ تشرفت بالوحي الإلهي." (براهين أحمدية، ج5، الخزائن الروحانية؛ ج 21، ص 135)
من التذكرة: المية بتكذب الغطاس:
:
لقد رضي ربّك بفعلك هذا، وسيباركك بركاتٍ كثيرةً حتى إن الملوك سيتبركون
بثيابك. (1868، 1869) = (28 سنة، أو 33).. ولم يقل وهذا أول وحي!!! بل كأنه
طبيعي جدا. (تاريخه دقيق، لأنه ربطه بتاريخ تخرج المولوي البطالوي، وهكذا
وضعوه في التذكرة)
"لا تخَفْ، إنك أنت الأعلى". (1870.. إذن: 30 أو 35)
بالغ
من العمر سبعين عاما تقريبا، وقد مضى ثلاثون سنة منذ أن أخبرني الله تعالى
بكلمات صريحة بأني سأعيش ثمانين حولا أو تزيد عليه خمسة أو ستة أو يقل
كمثلها. (البراهين الخامس 1905)
زهير: سَئِمْتُ تَكَالِيْفَ الحَيَاةِ ومَنْ يَعِشْ ... ثَمَانِينَ حَوْلاً لا أَبَا لكَ يَسْأَمِ
تم التطوير باستخدام نظام مداد كلاود لإدارة المحتوى الرقمي بلغات متعددة .